آخر الاخبار

الرئيس العليمي يبشّر بمعركة حاسمة ضد المليشيات ستنطلق من مأرب وبقية المحافظات ويؤكد :مأرب هي رمزا للجمهورية ووحدتها وبوابة النصر لاستعادة مؤسسات الدولة العليمي : مخاطبا طلاب كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب : من خلالكم سوف تحقق اليمن المعجزات من أجل بناء القوات المسلحة واستعادة مؤسسات الدولة كانت في طريقها إلى جدة ..شركة«أمبري» البريطانية تعلن استهداف سفينة حاويات في البحر الأحمر أبرز تصريحات وزير الخارجية الأمريكي حول هجمات الحوثيين ومصير الأزمة اليمنية خلال الاجتماع مع نظرائه الخليجيين بالرياض حصري - شحنة المبيدات الاسرائيلية المسرطنة..دغسان يتوسل قيادات حويثة لطمس الفضيحة ويهدد قيادات أخرى تربطه معها شراكة سرية بهذا الأمر ثورة الجامعات الأمريكية تتسع .. خروج محاظن الصهيونية عن السيطره الإدارة الأمريكية تناشد جميع الدول وقف دعم طرفي الحرب في السودان ... وزارة الأوقاف توجه تحذيرا شديد اللهجة لوكالات الحج وتتوعد باتخاذ الإجراءات القانونية الصارمة الأقمار الصناعية.. تكشف المواقع والأنفاق السرية تحت الأرض للحوثيين... صور تحدد التحركات السرية للمليشيا في دار الرئاسة ومحافظة صعدة ومنشئات التخزين تقرير أممي مخيف يكشف: ''وفاة طفل كل 13 دقيقة في اليمن بأمراض يمكن الوقاية منها باللقاحات''

من فخامة الرئيس إلى عاكسين الخط !
بقلم/ حسين الراشدي
نشر منذ: 7 سنوات و شهرين و 21 يوماً
الإثنين 06 فبراير-شباط 2017 10:44 ص
في مقابلة رئيس الجمهورية الأخيرة مع صحيفة القدس العربية.. هناك الكثير من الرسائل الهامة، التي يجب أن يفهمها أصحاب المشاريع الصغيرة, و أصحاب العقول الصغيرة, و المشككين في إمكانية تحقيق مشروع الدولة..
هناك من يتخاذل في نصرة مشروع الدولة ولو بالكلمة. ولتبرير هذا التخاذل، يتجه نحو التشكيك في دور رئيس الجمهورية, أو نائب الرئيس, أو رئيس الحكومة, أو حزب الإصلاح, أو أي شخص أو فصيل من المخلصين.. الذين يحملون هم مشروع اليمن الإتحادي الموحد أكثر من أي أحد سواهم.. وهناك من يبحث عن قضايا أو أخطاء بسيطه ﻷشخاص معينين ليفتح من خلالها جبهة مشتعلة على الحكومة الشرعية بأكملها !
لكن العبارات البسيطة, التي أرسلها فخامة الرئيس من خلال مقابلته الأخيرة مع صحيفة القدس العربية تحمل رسائل واضحة، وصادقة، وعظيمة لمن أراد أن يتعلم..
وببساطة..
كان كلام فخامتة في منتهى الوضوح.. بمعنى انه على الجميع أن يؤمنوا بأن. (الرئيس, ونائبة, والحكومة بكافة رموزها, وحزب الإصلاح, وكافة الشرفاء في بقية الأحزاب والفعاليات السياسية) كل هؤلاء مع مشروع الدولة. بل وهم رواد هذا المشروع.. فمن كان همة الوطن علية أن يؤمن بواحدية الصف، وواحدية القضية، والنظال مع هؤلاء.. ومن كانت له مئآرب بائسه. فليتابع مشوارة حتى يأدبة التاريخ !
عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
عبدالخالق عطشان
مأرب في حضرة الشيخ الزنداني
عبدالخالق عطشان
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
إحسان الفقيه
هل تتخلى أمريكا عن دعم الاحتلال؟
إحسان الفقيه
كتابات
مشاري الذايديهل عادت لنا أميركا؟
مشاري الذايدي
مصطفى أحمد النعماناليمن: أفكار للنقاش
مصطفى أحمد النعمان
علي العقيليلا ثكلى في يكلا
علي العقيلي
مشاهدة المزيد