شاهد.. 14 الف دولار مزيفة بمحافظة المهرة وعصابة التزوير تقع في قبضة رجال الأمن بمحافظة المهرة نص الإتفاق الذي وافقت عليه حركة حماس بشأن وقف الحرب في غزة(البنود والمراحل) ما الأمر الذي انتقده اللواء سلطان العرادة ويحدث في مأرب؟ وماذا قال عن عدن؟ شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله
• ظهور نائب الرئيس السوري فاروق الشرع مجدداً وحديثه عن تسوية تاريخية تتم برعاية دول إقليمية ودولية وتركيزه على أن أياً من نظام بشار الأسد أو معارضيه غير قادر على حسم الأمور عسكرياً وإطلاقه على ما يجري في سوريا بأنه نزاع مستمر منذ 21 شهراً أدى إلى تراجع في أعداد المتظاهرين السلميين أدى بشكل أو بآخر إلى ارتفاع أعداد المسلحين وكذلك توصيفه للوضع بأن إحداث تغيير يتطلب شراكة بين القوى المعارضة المسلحة والمدنية وحزب البعث الحاكم بجيشه العقائدي وأحزابه الجبهوية
• وحديث الشرع عن تسوية تاريخية من خلال حكومة وحدة وطنية هدفها المحافظة على سوريا ومنع الدمار الكبير وهو ما اسماه بوجود سوريا وليس وجود لفرد أو نظام وظهور في هذا الوقت مع تزايد التسريبات عن استعدادات بشار وطاقمه العسكري العلوي للهرب من دمشق إلى بلدة ساحلية علوية بين أنصاره ومؤديه يكشف بوضوح إن روسيا تخلت على بشار الأسد ونظامه لصالح تسوية مع الولايات المتحدة والدول الإقليمية وبالذات تركيا وإيران وأن هناك ترتيبات لإخراج ذلك إلى العلن.
• لكن هناك استبعاد إن تكون التسوية السورية على غرار التسوية اليمنية فالنظام السوري بقيادة الأسد وطاقمه العلوي الطائفي الفاشي جعل العنف القتل وإبادة المدن بمن فيها يتجاوز كل الاحتمالات وأصبحت سوريا تئن تحت وطأة القذائف والقتل اليومي الهمجي الفاشي مما دفع بأغلبية الشعب السوري إلى الإنخراط في الحرب اليومية بعد الشعور بالقهر والكرامة المهدورة دفاعاً عن النفس والعرض والمال فلا يمكن المقارنة بين اليمن وسوريا فهما نموذجان مختلفان في جوانب عدة وما جرى قبل عام من تسوية سياسية في اليمن لا تنطبق على الحالة السورية بتاتاً فحجم الدمار والخراب كبير وكذلك غياب الإجماع الإقليمي والدولي.
• وما بات واضحاً هو إن النظام الذي ظل يتشدق بالعروبة والقومية سيتحول قائده وطاقمه العسكري والسياسي إلى كانتون طائفي ليحميهم كما فعل " المقتول القذافي "قبلهم وكان مصيره ومصير طاقمه معروف وشاهده الجميع على القنوات الفضائية فبعد أن قبض اليوم الروس ثمن رأس بشار كما فعل الفرنسيون مع " المقتول القذافي" هل يمكن ان نرى بشار الفاشي الذي قتل بدون رحمة ودمر مدن بلاده يلهث على شاشات الفضائيات .