خبر سار.. الشرعية تعلن تفويج ونقل حجاج اليمن عبر مطار صنعاء و4 مطارات اخرى دولية محكمة مصرية تقرر رفع إسم محمد أبو تريكة من قوائم الإرهاب عاجل.. انهيار غير مسبوق للعملة اليمنية أمام الدولار والسعودي ''أسعار الصرف الآن'' أسرع هدف وانجاز شخصي لرونالدو.. أحداث ساخنة شهدها ديربي الرياض بين النصر والهلال نحو 6 آلاف طن مساعدات من مركز الملك سلمان لـ 14 محافظة يمنية بينها صنعاء الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي
أشاد خبراء دوليون في مجال شبكة المعلومات العالمية انترنت بنجاح التجربة العربية في وضع المواصفات القياسية للحروف العربية على مستوى العالم لإدخال هذه الحروف في أسماء النطاقات على شبكة الانترنت بما يوافق خصوصية اللغة.
جاء ذلك خلال الاجتماع الثالث لخبراء لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (اسكوا) بالتعاون مع الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات وشركتي أفيلياس ودوت أورغ العالميتين لأسماء نطاقات الانترنت.
وقال خبير سياسات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في لجنة اسكوا أيمن الشربيني في تصريح للصحافيين أن الاجتماع الذي يعقد على مدى ثلاثة أيام يناقش عددا من الموضوعات من بينها أساليب المواءمة الشاملة للمعايير المتعلقة باستخدام الحرف العربي في أسماء نطاقات الانترنت، مشيرا إلى أن الاجتماع سيبحث أيضا الجهود الرامية لإشراك الدول العربية في شمال أفريقيا ووضع خطة طريق للمرحلة الثانية من تنفيذ مبادرة أسماء النطاقات العربية.
وأوضح أن الاجتماع يأتي استكمالا للمناقشات الفنية والمباحثات التي دارت خلال الاجتماع الذي عقد في دبي مطلع هذا العام واجتماع آخر عقد فى باريس حيث تم تكوين فريق لتعريف القضايا وامكانات الحلول، موكدا أن الاجتماع الحالي بالقاهرة هو الأكبر من نوعه هذا العام بمشاركة العديد من دول العالم من مناطق مختلفة وخبراء من عدد من المنظمات الدولية لمناقشة تجربة رائدة في العالم تعرف باسم بوتوم أب أبروتش.
ولفت إلى أن هذا الاجتماع يتزامن مع عملية التصريح بطرح أسماء نطاقات جديدة، مشيرا إلى أنه يعمل على التجهيز بحيث لا يكون هناك تضارب بين الدول العربية التي تستخدم اللغة العربية والدول التي تستخدم الحروف نفسها مثل اللغتين الفارسية والأردية في وضع أسماء النطاقات على الانترنت.