نحو 6 آلاف طن مساعدات من مركز الملك سلمان لـ 14 محافظة يمنية بينها صنعاء الكشف رسميا عن قصة الطائرة التي شوهدت وهي تحلق في سماء عدن لوقت طويل وما هو السبب قاما بحملات حج وهمية بغرض النصب في مكة.. السلطات تعلن القبض عليهما وتحدد جنسيتهما كتائب القسام تكشف عن تدمير 100 آلية إسرائيلية في غزة خلال 10 أيام إطلاق نار وانفجارات قوية تدوي جنوب غرب مدينة غزة.. تفاصيل الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة
رفع اعلاميو المؤسسات الاعلامية الرسمية اليمنية الشارات الحمراء احتجاجا على ما وصفوه بتواصل التسويف والمماطلة التي تنتهجها الجهات المعنية بإقرار التوصيف الإعلامي.
ودعت اللجنة التنسيقية العليا للمؤسسات الإعلامية في بيان صحفي كافة الزملاء الإعلاميين في المؤسسات الإعلامية "إلى البدء برفع الشارات الحمراء بعد أن اجل هذا الموعد عدة مرات لإعطاء فرصة لنقابة الصحافيين والجهات الحكومية المعنية بإقرار التوصيف الإعلامي وتحسين أوضاع الصحافيين اليمنيين، إلا أن المماطلة بإصدار القرار تضعنا أمام خيارات تصعيدية تبدأ برفع الشارات الحمراء كخطوة أولى في طريق تصعيد الإجراءات الاحتجاجية."
واشار البيان الى انه "كان من المؤمل أن يوافق مجلس الوزراء الثلاثاء على إقرار التوصيف الإعلامي بحسب تصريحات سابقة لنقيب الصحافيين، إلا أن ذلك لم يحدث ولذلك فإن اللجنة ترى أنه ليس أمامنا سوى مواصلة المطالبة بإقرار التوصيف الإعلامي الذي كان رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح، أول من وجه إلى إقراره، وكذلك عدد من رؤساء الحكومات خاصة معالي الدكتور علي محمد مجور والذي وجه عدة مرات بإقرار مشروع التوصيف الإعلامي وبدل طبيعة العمل إلا أن ذلك لم يحدث."
واوضحت اللجنة هذا الإجراء يأتي متوافقا مع القانون والدستور اليمني الذي يعطينا الحق في التعبير عن مطالبنا.
وطالبت جميع الهيئات والمؤسسات والوسائل الإعلامية المختلفة إلى التضامن مع الاعلاميين في مطالبهم المشروعة.
والتوصيف الاعلامي الهدف منه تحسين اوضاع الاعلاميين في المؤسسات الرسمية اليمنية ورفع مستحقاتهم المالية بما يناسب عملهم في مهنة المتاعب.