أطعمة تؤدي إلى شيخوخة الجسم واجهات تشغيل وميزات أمان جديدة تظهر في حقيقة رحيل جيرو عن ميلان الحكومة تكشف لـ مجلس الأمن الدولي أسباب الإخفاق في حل الأزمة اليمنية أردوغان يكشف عدد أعضاء حماس الذين يتلقون العلاج في تركيا أخيراً قبائل طوق صنعاء تصحو من سباتها.. تطورات مزعجة للمليشيات أبو عبيدة يصدر بياناً غير سار للكيان الصهيوني غروندبرغ يتحدث عن خريطة طريق أممية مدعومة عربياً وسعودياً للحل في اليمن لجنة خبراء موالية للحوثيين وإيران تكشف السر الخفي وراء الصمود الفولاذي لمحافظة مأرب ونجاحها في سحق كل محاولات إيران ومليشياتها في المنطقة إذا نظرنا إليه لدقائق يقتل خلال يومين.. تعرف على أخطر جسم بالعالم
وفي معرض تعقيبه على جهود "مكافحة الإرهاب" فيما بعد انسحاب القوات الأجنبية من أفغانستان عام 2014، لم يتعرض بانيتا في تصريحاته للصحفيين أمس لذكر مقاتلي القاعدة أو حركة طالبان الذين يقاتلون القوات الأميركية، واكتفى بالقول "يتعين قتال جماعة القاعدة ذاتها للحيلولة دون أن تعيد إقامة ملاذ آمن لها في أفغانستان"، مشيرا إلى أن ذلك يمثل "قوة الردع الرئيسية لجهود مكافحة الإرهاب".
من جهته اعتبر محامي ال بنتاغون جي جونسون أن تنظيم القاعدة "سوف يتم تدميره يوما ما، والولايات المتحدة لن تعتبر نفسها حينئذ في صراع مسلح".
جاء هذا الرأي للمسؤول الأميركي في كلمة مقرر أن يلقيها أمام جامعة أوكسفورد في بريطانيا حصلت وكالة رويترز على نصها، لكنه لم يحدد في محاضرته موعدا لليوم الذي سينتهي فيه الصراع المسلح مع القاعدة أو امتداداتها في اليمن وغيرها من المواقع التي تشكل فيها خطرا.
وقال جونسون إن الجهود العسكرية التي تقوم بها الولايات المتحدة لملاحقة القاعدة دخلت عامها الـ12، و"يجب علينا أن نسأل أنفسنا كيف سينتهي هذا الصراع؟"، مضيفا أن "النهاية المفتوحة للصراع حددت مستقبل الحرب على الإرهاب التي أعلنها الرئيس السابق جورج دبليو بوش" والتي بدأت بأحداث 11سبتمبر/أيلول2001.
وتأتي هذه التصريحات في وقت تمعن واشنطن النظر في حجم القوات العسكرية التي يتعين عليها الإبقاء عليها في أفغانستان عند انتهاء مهمة حلف شمال الأطلسي القتالية هناك في عام 2014.
ويوجد حاليا نحو 66 ألف جندي أميركي في أفغانستان إلا أن القوة التي ستظل هناك ربما لا يصل قوامها إلى 10 آلاف فرد، وقد يحدد الرئيس الأميركي باراك أوباما حجم هذه القوات خلال الأسابيع القادمة رغم عدم وجود مهلة لذلك.