اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية الزنداني : هجمات الحوثيين لا تضر سوى باليمن واليمنيين وأشقائهم العرب نجم الإتحاد السعودي يغادر النادي نهاية هذا الموسم عاجل.. النص الكامل لكلمة الرئيس اليمني أمام مؤتمر القمة العربية في البحرين
شكا جرحى الثورة المبتعثين للعلاج في مصر مما اعتبروه احتيالا عليهم من قبل الحكومة واللجنة المعنية بمعالجتهم.
وقال الإعلامي ياسر المعلمي - وهو أحد جرحى الثورة المبتعثين للعلاج في القاهرة - إن ما قاله كلا من رئيس الوزراء وجوهرة حمود عن توفير العلاج وكل مصاريف السفر غير صحيح، مضيفاً: تم صرف 700 دولار مصروف جيب فقط، فيما بعضهم قد ترك لأهله مصاريف منها، في حين أن البلاغ لهم أن كل تكاليف العلاج على الحكومة.
وأضاف في تصريح لـ"مأرب برس" «عند وصولنا إلى القاهرة وجدنا السكن فقط أما التغذية والمواصلات فهي على حساب الجرحى».
من جانبه قال منصور الفقيه منسق جرحى الثورة وناشط إعلامي لـ""مأرب برس" إن الجنة الوزارية لم تستفيد من أخطائها السابقة فعبد عن ثبت تعرض الكثير من الجرحى الذين سافرو إلى الهند وقطر من التشرد والإهانات والمعاناة البائسة ها هي اللجنة الوزارية تكرر أخطاءها مرة بعد أخرى .
وأشار الى أنه يبدو أن اللجنة مصرة على أن توزع فضائحها وتصرفاتها اللاإنسانية على كل دولة، منوهاً بأنه "طفح الكيل ولم يعيد بإمكاننا الصمت على هذا الفساد أو تصديق الوعود الكاذبة للجنة الوزارية وفضحها".
وتوعد منسق جرحى الثورة، "بمقاضاة اللجنة أمام الرأي العام ليعرف الجميع كيف وأين تصرف الأموال المخصصة للجرحى في سفريات سابقة لأعضاء لا علاقة لها بمعاناة الجرحى".
وكانت الحكومة قد قامت أمس الأول الثلاثاء، بتسفير 30 من جرحى الثورة الشعبية الذين أصيبوا خلال أحد العام 2011م.