بعد معارك طاحنة ومواجهات شرسة و السيطرة على 4 بلدات جديدة جيش موسكو يتقدم بخاركيف الأوكرانية بعد قرارات الإطاحة بوزير الدفاع الأول وتعين خلف ڵـهٍ .. تعرف على وزير الدفاع الروسي الجديد مؤتمر في الكويت لجهات مانحة تتعهد بتقديم أكثر من ملياري دولار لدعم غزة تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية
تمكن مجموعة من العلماء والأطباء في الولايات المتحدة وألمانيا من التوصل الى أول دليل علمي على أن الإنسان لا ينتهي بمجرد الموت، وإنما توجد حياة أخرى بعد الموت، وهو ما يؤكد الاعتقاد السائد لدى كثير من الأديان، بما في ذلك الاسلام، بأن الإنسان لا ينتهي بموته وإنما ثمة حياة أخرى يذهب إليها.
وبحسب المعلومات التي نشرها موقع "فيستا نيوز" الروسي واطلعت عليها "عربي21ّ" فقد اكتشف الباحثون أن "نبضاً كهربائياً قوياً ينبعث من دماغ الشخص الميت بعد وفاته"، وهو ما استنتجوا منه بطبيعة الحال وجود نشاط من نوع آخر للدماغ في أعقاب الوفاة الكاملة للشخص.
واشترك باحثون من الولايات المتحدة وألمانيا في هذا المشروع، حيث حصلوا على إمكانية متابعة نشاط أدمغة بعض الناس في لحظة الوفاة، وتابعوا 9 مرضى ميؤوس من حالتهم الصحية كان يتوقع موتهم في أي لحظة.
واعتبر العلماء أن ما اكتشفوه يمثل "أدلة غير مباشرة على احتمال استمرار الحياة بعد موت جسم الإنسان".
ووفقا للباحثين، وبعد وفاة الشخص، تصبح هذه الإشارات التي أطلقوا عليها اسم "انتشار الاكتئاب" مكثفة وأقوى مما في الحياة، واستنادا إلى هذا أعلن العلماء أن نظرية وجود الحياة بعد الموت ليست من دون أساس.
وكان علماء وأطباء في كندا قد تمكنوا في آذار/ مارس من العام الماضي 2017 من التقاط أول دليل علمي ملموس على وجود حياة ثانية للإنسان بعد الموت، حيث نجحوا لأول مرة في رصد موجات لم يفهموها في دماغ أحد المتوفين بعد أن توقف قلبه بشكل كامل عن العمل ودخل في حالة موت كاملة.
وأشار العلماء حينها إلى أن الموجات التي تمت قراءتها في دماغ الميت تشبه إلى حد كبير الموجات التي تنبعث من دماغ الإنسان وهو نائم، وهو ما دفعهم إلى الاستنتاج بأن الشخص المتوفى قد يكون فقد التواصل مع من حوله لكنه دخل في حياة جديدة مختلفة تماما.