من اسطنبول وزير الأوقاف: مقاومتنا لانقلاب مليشيا الحوثي لم ينسنا دعم القضية الفلسطينية عاجل.. حكومة السعودية برئاسة الملك سلمان توافق على 15 قراراً هاماً موقف جديد للسعودية بشأن حرب إسرائيل المستمرة على قطاع غزة والتطورات في رفح تعرف على البنود الثمانية التي ستناقشها ''قمة العرب'' القادمة في المنامة واشنطن: ''هناك أدلة كثيرة على تورط إيران في دعم الحوثيين بأسلحة متقدمة'' تحليل.. مركز دراسات متخصص يكشف عن 3 دوافع جعلت الرئيس العليمي يزور مأرب صور.. مواطنون غاضبون يضرمون النار في شوارع عدن وأمن العاصمة تحذر من الإعتداء على المصالح العامة والخاصة كتائب القسام تعلن عن تدمير ناقلة جند إسرائيلية وتستهدف دبابة شرق رفح الكشف عن أكبر استثمار لرونالدو.. والسعودية و4 دول عربية وثيقة أممية تكشف عن خلافات حدودية عميقة بين أكبر دولتين خليجية
إني خيرتك فاختاري
مابين الموت على قصفي
أو تحت مقامع جزاري
*****
اختاري الموت أو الموت
فجبنٌ ألا تختاري
لا توجد منطقة وسطى
ما بين الموت وبشار
*****
يا شعبا ملا الدنيا بالإصرار
جيشي الهادر آتٍ مثل الإعصار
دمّرْ ... قتّلْ ... اضرب بالنار
لا تترك.... فيها دارا للأحرارِ
هدّمْ ... دارا للصبيانِ
حطّمْ... سورا للأزهارِ
دمّرْ..... بيتا للأبرار
لا تترك فيها غادٍ أو ساري
*****
يا درعا
يا بابا عمرو
يا أنباري
أين المأوى من جيش الأسد الضاري ؟؟
جيشٌ يهوى فتلا
يعشق هدما
للاعمار
جيشي هذا
سر من أسراري
*****
هيا درعا عودي
من أنصاري
طوفي ...شكرا حول الدار
احني رأسا في إقبالي
صلي خمسا في إدباري
******
إني خيرتك فاختاري
اختاري
الموت بعلياءٍ
أو اللا موت مع العارِ
اختاري....
فتل الأرواح
أو قتل الأفكار
القي أحرارا.. حالا
تحت الأطمار
ثوري ... انفجري
في وجه الثوار
لا يمكن أن أرضى بالأقدار
لا يمكن أن اترك
عرشي واستثماري
لا يمكن أن أغدو زيناً
في منفاه
أو حسنيا في أقفاصٍ
كالشطارِ
لا يمكن أغدو قذافيا
يأوي جحرا
مثل الفارِ
أو حتى عليا الكاسي
العاري
اختاري
خطرا من اثنين
وما أصعبها إخطاري
اختاري
موتا.. حتميا ...
أو حكمي باستمراري
*****
هيا درعا اعتذري
لا تقفي تحت النار
اختاري
جبن ألا تختاري
ليس هناك منظمةٌ تحمي شعبا من أضراري
ما في الدنيا شيءٌ يقطع مشواري
لا أعرابٌ
تُقصي ظلما عن أمصاري
لا جيرانٌ تعطي سلما للأحرارِ
لا أمريكا تحمي طفلا
.... من أشراري
فانا حرٌ في ودياني
وانأ حُرٌ في أبقاري
إني خيرتك فاختاري
اختاري.... نارا الفوضى
آو جنة.... بشارِ