مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني كتائب القسام تبث مشاهد لاستهداف طائرة أباتشي.. وأبو عبيدة يوجه رسالة سخرية لـ نتنياهو إسرائيل تنتقم من علماء واكاديميي غزة .. الجيش الإسرائيلي يقتل أكثر من 100 عالم وأكاديمي القيادة المركزية الأمريكية تصدر بياناً بشأن حادثة استهداف سفينة النفط غربي الحديدة صاروخ يستهدف ناقلة نفط غربي الحديدة
إن حياة الإنسان ومعناه أهمّ من الدّول والأنظمة وأصحاب السّلطة الذين توسلوا الدين خدمة لمطامعهم ومصالحهم الشخصية.
إن دور العلماء من رجال الدين، ضرورة لتسهيل بعض شؤون الناس الحياتية، بل كلها لأنها مرتبطة دنيا وآخرة.طالما لم يتحول الإنسان بعد إلى مواطن في دولة الإنسان العاقل، والمستمد نظامه الاجتماعي والسياسي من العقل وروحية الأديان ومعناها. فالعقل يتطوَر، ويتساوي معه الاجتماع البشريّ بمنظومة أفكاره وفلسفته. كانت فالأفكار تنسخ ما قبلها، أو تكملها في مجالات مختلفة، ولكنها كانت دائماً تبقي على مفاهيم القيم المتعلقة بالإنسان ولا تزال، وإن أُسقطت أو لم تطبق، فالعجز في الإنسان نفسه وليس في المفاهيم، فالجمال والحقّ والخير والعدالة والمساواة والمحبَّة بين البشر هي جوهر الأديان، وإرادة الله أن يرى الإنسان يحقق ذلك على الأرض من خلال الرسالات، لتوجيه هذا الكائن نحو الصراط المستقيم الذي يقود إلى الطريق الحق ويعبر عن الجمال الروحاني والجمالي، عبر الإيمان بجوهر الوجود والقيم الموجودة داخل الإنسان نفسه، والمنبثقة من العقل الكونيّ والكلّيّ وما تركة الدين من قيم عميقة تجذرت داخله .
أن دور العلماء يجب ن يفعل ويكون له دور في ما يحدث في اليمن , أن السيطرة على الشباب من قبل فئة ظاله وجعلهم يستسهلون تفجير أنفسهم بلا هدف وقتل الأبرياء واستهدافهم في أي وقت وكل مكان ,أين العلماء مما يحدث أين دور المسجد أنهم سيسالون عن دورهم الآن اليمن تمر بمرحلة خطرة لم تمر بها من قبل ,شباب اليمن مستهدف شباب كالورد تقتل كل يوم من المسؤول عما يحدث ؟
يجب على علماء الأمة، ،أن ينزعوا الكثير من الخرافات والأساطير الّتي عُلِّقت في أذهان الشباب ويدلوهم على طريق العقل والحق والعلم كمرادفٍ للدين ونهج للإيمان والانفتاح الفكري الديني و الفهم السليم والعلمي، وفضاءات حوار أوسع وأبعد من "صوامع التزَمت والتعصب، والتمترس والتمذهب خلف مفاهيم وأفكار لاتمد للدين والإسلام بصله .
لقد استطاع علمائنا أن يحكِّموا العقل في مسائل شرعية حياتية، ومشاكل فقهية وعلمية متراكمة، لم تجرؤ الكثرة منهم أن تنفذ منها أو تتجاوزها بحلول وفتاوى مناسبة جريئة وعقلانية وعصرية، فكان له قصب السبق في اجتراح أجوبة منطقية وعلمية لاقت استحساناً عند الناس، ولم تخرج عن جوهر الدين أو الإيمان، وتطابقت أحياناً مع مفاهيم "الضرورات تبيح المحظورات"، لا بل إنها قربت الدين والمذهب من عقول وقلوب الكثير من أتباع الأديان السماوية الثلاثة، أو حتى من عقول الغير متدينين، أو لمناداته بضرورة تقديم مفهوم الأمن الإنساني على مفهوم الأمن الوطني، وبما يحفظ حياة الإنسان وكرامته، ويرفع الظّلم عنه، والإكراه بالمعنى المادي والفكري، وأن حياة الإنسان ومعناه أهم من كل المصالح أن شبابنا يذهب هبائاً منثورا ماهي قضيتهم سؤال يجب أن يسال كل واحد نفسه كم الآن باليمن بيت يئن كم أم وأب حزين لفراق فلذة كبدها .
رحمه بشبابنا يجب أن يؤدي كل منا دورة فيا علماء اليمن أنقذوا شباب اليمن فكلما تحرك الدّين باتجاه العقل، اقترب الإنسان من الله" أكثر وتجنب هول ما يعمل .