إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ
لا غرابة أن تتلاقح الأفكار وتلتقي الكلمات فمنذ الزمن القريب كنا نسمع المخلوع بقوله المشهور أنه حكمه في اليمن هو رقص على رؤوس الثعابين وهي تسمية نتجت من خلال ما أنتجه فكره وعقله فكل إناء بما فيه ينضح وعلى هذا الإيقاع رقص وتراقص معه كل من يبحث عن ذاته فأوصل وقاد اليمن وشعبها إلى ما هو عليه الآن من بؤس وحرمان في شتى مجالات الحياة ،،ومازال الراقص والراقصون من حوله مستمرون على خشبة مسرح الأمة العريقة بمجدها وحضارتها،، وبهذه الأفعال والأقوال المشينة التقت مرة أخرى الكلمات والأفكار التدميرية فمعرف شعبه بثعابين يتراقص عليها وأخر لا يعرف الشعب إلا من خلال رقصة أو(برعة)
أي عقول هذه التي حكمتنا؟؟؟!!!!!
وأي عقول هذه التي تريد أن تعود مرة أخرى للحكم ؟؟؟!!!
وأي عقول تسمع وتصغي لتلك العقول المهترية والتي لا تجيد أبسط قواعد الخطابة فضلا عن السياسة والاقتصاد وووو ؟؟؟!!!
ومع هذا فأننا نقول أن طول أمد الثورة كشف وسيكشف وجوه كالحة مالحة أظهرتها شدائد الأيام وكشفت قناعها بأنها لا تبحث عن وطن إنها تبحث عن ذاتها وذاتها فقط إنهم يتراقصون على جراحنا
دمتم ودام اليمن بخير