آخر الاخبار

الرئيس العليمي يبشّر بمعركة حاسمة ضد المليشيات ستنطلق من مأرب وبقية المحافظات ويؤكد :مأرب هي رمزا للجمهورية ووحدتها وبوابة النصر لاستعادة مؤسسات الدولة العليمي : مخاطبا طلاب كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب : من خلالكم سوف تحقق اليمن المعجزات من أجل بناء القوات المسلحة واستعادة مؤسسات الدولة كانت في طريقها إلى جدة ..شركة«أمبري» البريطانية تعلن استهداف سفينة حاويات في البحر الأحمر أبرز تصريحات وزير الخارجية الأمريكي حول هجمات الحوثيين ومصير الأزمة اليمنية خلال الاجتماع مع نظرائه الخليجيين بالرياض حصري - شحنة المبيدات الاسرائيلية المسرطنة..دغسان يتوسل قيادات حويثة لطمس الفضيحة ويهدد قيادات أخرى تربطه معها شراكة سرية بهذا الأمر ثورة الجامعات الأمريكية تتسع .. خروج محاظن الصهيونية عن السيطره الإدارة الأمريكية تناشد جميع الدول وقف دعم طرفي الحرب في السودان ... وزارة الأوقاف توجه تحذيرا شديد اللهجة لوكالات الحج وتتوعد باتخاذ الإجراءات القانونية الصارمة الأقمار الصناعية.. تكشف المواقع والأنفاق السرية تحت الأرض للحوثيين... صور تحدد التحركات السرية للمليشيا في دار الرئاسة ومحافظة صعدة ومنشئات التخزين تقرير أممي مخيف يكشف: ''وفاة طفل كل 13 دقيقة في اليمن بأمراض يمكن الوقاية منها باللقاحات''

تدخين النرجيلة لمدة ساعة تعال 200 سيجارة
بقلم/ مأرب برس - العرب
نشر منذ: 10 سنوات و 6 أشهر
الإثنين 28 أكتوبر-تشرين الأول 2013 06:44 م

كشفت أبحاث طبية أن تدخين النرجيلة أو "الشيشة" لمدة ساعة يطرح دخانًا يعادل 200 سيجارة.

وأشارت الوكالة الأميركية للأمراض "سي دي سي" إلى أن تدخين النرجيلة لمدة ساعة واحدة تنتج 200 ضعفًا من الدخان الناتج عن تدخين سيجارة واحدة.

ويسمح قانون التدخين في أميركا باستخدام النراجيل في أماكن شبه مغلقة ومنفصلة ومخصصة لها، كما تتبع النرجيلة لقانون التدخين إذ لا يسمح بتعاطيها لمن هم دون الثامنة عشرة من العمر، وتكشف الإحصائيات الحديثة عن تزايد عدد المدخنين لها في الجامعات الأميركية ومنذ السنة الدراسية الأولى أي بعد بلوغ السن القانونية التي تسمح بذلك.

ويدّعي عشاق تدخين النرجيلة و"التشييش" أنها أقل ضررًا من التدخين المعتاد والمسلم بضرره في جميع أنحاء العالم، ويجدون حججًا منوعة لتبرير عشقهم لنفث دخان النراجيل والأبرز هو عدم إمكانية حملها في جيب مدخنها مما يحول دون إمكانية تدخينها باستمرار كحال السجائر كما تروي أساطير عن قدرات المياه في تنظيف الدخان من النيكوتين وخاصة إن تمت إضافة أعشاب وثلج له.

كما يزيد إضفاء النكهات على "المعسل" التي تطغى على طعم التبغ في الشيشة، من انتشار المعتقد بأنها أكثر أمانًا من تدخين السيجارة.

ويتصور مدخنو الشيشة أنهم لا يتعرضون لمخاطر الإصابة بالأمراض التي يسببها التدخين، مثل الأمراض التي تصيب الرئة والجهاز التنفسي، ونظرا لانتشار المعتقد الخاطئ بأن الشيشة غير مضرة، يتوقف البعض عن تدخين السجائر ويعوضها بالشيشة، بحجة أنه يدخن أرجيلة واحدة في اليوم أو ثلاث أي أن عدد المرات التي يدخن فيها تكون أقل من تدخينه للسجائر، دون أن يدرك بأن أرجيلة واحدة تفوت في المضار عشرات السجائر. وحذرت منظمة الصحة العالمية من أن تدخين رأس شيشة واحد يعادل تدخين عدة علب من السجائر دفعة واحدة، مبينة أن الادعاء بأن المياه المستخدمة في النرجيلة كفيلة بتنقية الدخان من النيكوتين ما هو إلا وهم ومعلومة خاطئة، فمياه الشيشة تنظف أقل من 5 بالمئة من النيكوتين.