أميركا تعلن سحب قواتها العسكرية من ثاني دولة بعد النيجر واشتطن تكشف عن إصابة ناقلة نفط بريطانية بهجوم حوثي في البحر الأحمر الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري بالتعاون مع دولة العربية الكشف عن تفاصيل مشروع قطري جزائري جديد والأكبر في في العالم وبميزانية ضخمة الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟
استمرار للحماسيات والانطلاقات والرؤى التجريبية لدى شباب اليوم انتجت عنها لغة ومصطلح اجدر ما انتجه المتمترسون وراء طموحات الشباب بلغة الانعزالية والانفرادية لبقاء التمديد في ربوع من سخروا ارواحهم و عقولهم واوقاتهم في الانفتاحات والتبادلات المعرفية والتكنولوجية مع شعوب العالم بغض النظر عما يراه اصحاب الرؤى المحدودة في الوقوف امام ما رسموه.
من ذلك الماضي الحزين ان الامه والعالم شهدت عصر شبابي انفتاحي في وقت محدد اليوم القدرات الشبابية هي المؤهلة لتقود العالم والبلدان واستنساخ أيدولوجياتها المزامنة لما سيستشرف له المستقبل تضامن تكاملي كرابطة جأش تتناسق مع الارادة العقلية والانجاز الفعلي اليوم العالم حدد بوصلة الاتجاه المستقبلية والساعة النهضوية للكفاءات الشبابية الصاعدة والمتأصلة قوميتها من قادة المدرسة الرومانسية المضمونة فكرتها مزج او دمج الثقافة العربية بالثقافة الغربية بعيد عمن يقود العالم بشيخوخة وهنه لكن التاريخ اثبت مروءتهم للثبات والنقاء والالتزام والشرف فيما اعدوه للمدنية المتطلعة اليها فهم اعمدة من الولاء والدعم والمساندة لبلدانهم فهم مؤسسات تنموية فكريا ومنهجيا وايدي عاملة في تخصيب الانجازات المدنية لانهم اقوى في التأثير الفكري وصنع مشاريع التغيير الانساني لان اجاباتهم في البحث مقنعة للعقل وصامدة امام مواجهات النقد والتقويم والمراجعة لصواب الجواب وصحة معطياته فالسؤال عندما يشحذ قوى الذهن لأفضل المشاريع والمنجزات الفكرية والمادية على مر التاريخ البشري فسقراط الذي كان يثير الاسئلة الصادمة للمارة في طرقات اثينا كان يحرك الكثير من العقول نحو التفكير في المسكوت والمجهول حتى اتهم بإثارة الشغب وانتهاك التقاليد الدينية