الكونغرس الأمريكي يعاقب بايدن على تأخير منح القنابل لجيش الاحتلال الإسرائيلي الكشف عن تفاصيل مباحثات أمريكية إيرانية غير مباشرة موجهات هي الأعنف في رفح وكتائب القسام تكشف تفاصيل قتل 15 جندي إسرائيلي بكمين محكم مشكلة جلدية حادة ومنتشرة ويشكو الكثير منها … إليك أبرز أعراضها وطرق العلاج الهيئة البحرية البريطانية تعلن عن إصابة سفينة قرب الحديدة ماذا سيحدث لو ألغيت اتفاقية التجارة الحرة بين تركيا وإسرائيل؟ تركيا تبدا بتسليم مسيرتها بيرقدار لأول دولة أوروبية.. وتتربع كأبرز 3 دول مصنعة للمسيرات حول العالم. المليشيات الحوثية تنفذ حملة اعتقالات بحق قاصرين يمنيين لانسحابهم من معسكرات الصيف الحوثية ... تفاصيل أجهزة الأمن بمحافظة مأرب تكشف تفاصيل وملابسات انتحار شاب في احد سجونها إيران تقترب أكثر من السلاح النووي .. «الدبلوماسية الغامضة»
إني خيرتك فاختاري
مابين الموت على قصفي
أو تحت مقامع جزاري
*****
اختاري الموت أو الموت
فجبنٌ ألا تختاري
لا توجد منطقة وسطى
ما بين الموت وبشار
*****
يا شعبا ملا الدنيا بالإصرار
جيشي الهادر آتٍ مثل الإعصار
دمّرْ ... قتّلْ ... اضرب بالنار
لا تترك.... فيها دارا للأحرارِ
هدّمْ ... دارا للصبيانِ
حطّمْ... سورا للأزهارِ
دمّرْ..... بيتا للأبرار
لا تترك فيها غادٍ أو ساري
*****
يا درعا
يا بابا عمرو
يا أنباري
أين المأوى من جيش الأسد الضاري ؟؟
جيشٌ يهوى فتلا
يعشق هدما
للاعمار
جيشي هذا
سر من أسراري
*****
هيا درعا عودي
من أنصاري
طوفي ...شكرا حول الدار
احني رأسا في إقبالي
صلي خمسا في إدباري
******
إني خيرتك فاختاري
اختاري
الموت بعلياءٍ
أو اللا موت مع العارِ
اختاري....
فتل الأرواح
أو قتل الأفكار
القي أحرارا.. حالا
تحت الأطمار
ثوري ... انفجري
في وجه الثوار
لا يمكن أن أرضى بالأقدار
لا يمكن أن اترك
عرشي واستثماري
لا يمكن أن أغدو زيناً
في منفاه
أو حسنيا في أقفاصٍ
كالشطارِ
لا يمكن أغدو قذافيا
يأوي جحرا
مثل الفارِ
أو حتى عليا الكاسي
العاري
اختاري
خطرا من اثنين
وما أصعبها إخطاري
اختاري
موتا.. حتميا ...
أو حكمي باستمراري
*****
هيا درعا اعتذري
لا تقفي تحت النار
اختاري
جبن ألا تختاري
ليس هناك منظمةٌ تحمي شعبا من أضراري
ما في الدنيا شيءٌ يقطع مشواري
لا أعرابٌ
تُقصي ظلما عن أمصاري
لا جيرانٌ تعطي سلما للأحرارِ
لا أمريكا تحمي طفلا
.... من أشراري
فانا حرٌ في ودياني
وانأ حُرٌ في أبقاري
إني خيرتك فاختاري
اختاري.... نارا الفوضى
آو جنة.... بشارِ