آخر الاخبار

السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية الزنداني : هجمات الحوثيين لا تضر سوى باليمن واليمنيين وأشقائهم العرب نجم الإتحاد السعودي يغادر النادي نهاية هذا الموسم

متى أراك..
بقلم/ موسى المقطري
نشر منذ: 10 سنوات و 11 شهراً و 5 أيام
الإثنين 10 يونيو-حزيران 2013 04:41 م

رحلت حبيبتي وزوجتي ( رقية القاسمي ) وتركت في القلب حسرة وألما جماً عجزتُ عن مداراته رغم صلف السنين , وبعد الأيام , ولم تستطع خمسا من السنين أن تنسيني أربعا قضيتها معها ... وفي ذات ساعة جادت قريحتي بهذه الأبيات اليتيمة :

متـى أراك فـتـشـفى كل عــــــلاتي

وتســتـقـرُ عــلى اللـقـيـــا مزاراتـــي

متى أكحــــــلُ عــينـي عل بـيرقُهـا

يبدو بلـقـياك , أو تـكـتـــفُ أهــــــاتي

غـدا فـؤادي على فرقـاك يســكــنـه

حزنٌ شـديـدٌ يـروُّي كل ســـــاعــــاتي

ألقـي علـى قلـبــيَ المكلـوم أسئلـــة

فيعجـزُ القلـبُ كي تــبــكي حبيبــاتــي

متى أراك ؟ متى ألقـاك ؟ أسـئلــةٌ

تحيرُ العقلَ , زادت نـــثــر أشــتاتـــي

من حينما رحلـت دمـعـي يغالبنــي

في وحـدتي ويسلني : ما هو الأتــي ؟

يا دمعُ , لـيت الذي يأتي اســطـره

لكــنت أتـقــنتُ تســـــطيــرا لخـيـباتي

لكـن ربـي أراد الـــصـبــرَ أُتـقـنـه

وظلَّ صبري ضعيفاً والهــــوى عاتي

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيبلادي اليمن
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
يارا عليأنفاس.......
يارا علي
يحي الصباحيأحلام إنسان
يحي الصباحي
عبد الرحمن العشماويالشَّام تسأل
عبد الرحمن العشماوي
حسن عبدالله الشرفيسهر الأحلام
حسن عبدالله الشرفي
مشاهدة المزيد