دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم
يستغرب العرب والمسلمون والعالم اجمع على طريقة حرب الإبادة الجماعية والجرائم ضد الانسانية التي تشنها القوات العسكرية ال ص ه ي ون ية بدعم مكشوف من الدول الغربية ضد ابناء غزة أطفالا ونساء وشبابا ورجالا . ألم أقل لكم في مقال سابق قبل ايام ان نظريتهم وعقيدتهم تجاه غزة وفلسطين والعرب والمسلمين اجمعين هي :
اقتل ثم اقتل ، واقتل كل ما تراه عيناك واقتل كل ما لا تراه عيناك ، ذلك ديدنهم في الحرب والسلم معا . ففي الحرب يستخدمون كل انواع الأسلحة الجوية والبرية والبحرية بل وحتى السلاح المحرم دوليا لا يهم طالما أن الضحية هم من العرب والمسلمين .
وقد رأينا هذا في الجزائر والعراق وكوسوفو وافغانستان والصومال ولبنان وفي الشيشان وفي الصين وفي الهند ونراه الآن اكثر وضوحا في غزة وكل فلسطين . اما ادوات القتل عندهم اثناء السلم تتم من خلال محاربة الاسلام عقيدة وشريعة وسرقة الثروات ونشر المخدرات وتدمير القيم والأخلاق وصناعة الفرقة بين شعوبنا وتدمير الأسرة وهدم وافساد التعليم ونقل الأمراض الفتاكة الى مجتمعاتنا وتأجيج الفتن واشعال الحروب بين ابناء الوطن الواحد وبين شعوبنا وحكوماتنا .
إن النصر الذي تنتظره الدول العربية والإسلامية لن يتحقق ولن يأتي وسننتظره كثيراً جداً اجيال وراء اجيال لاننا كأمة عربية واسلامية تركنا ما يجمعنا وتشبثنا بما يفرقنا .
*ولا يزالون يقاتلونكم*
ولكي نصل الى النصر المبين الذي نسعى الى تحقيقه في كل الميادين العسكرية والسياسية والعلمية والإقتصادية والتحرر من النفوذ والسيطرة الأجنبية التي نعاني منها من قبل الغرب والشرق ، ولكي يتحقق لنا التحرر من الاستبداد ، ومن اجل حماية مصالح دولنا وشعوبنا وصون كرامة الانسان المسلم من الظلم والجور الذي لازال يعيشه دون سائر الامم علينا ان ندرك ان ذلك لن يتحقق ابدا الا من خلال :
*تمسكنا الصارم بالاسلام عقيدةوشريعة*
لأنه العنصر الوحيد الذي تؤمن به شعوب الأمة العربية والإسلامية والعنصر الوحيد الذي يجمعنا ولا يفرقنا ولان عقيدتنا الإسلامية هي التي يتحد بها اكثر من ( 2 مليار مسلم ) ومن خلال عقيدتنا تتحد بها جغرافيتنا التي تصل الى أكثر من ( 40 مليون كيلو متر مربع ) وتتحد بها مصالحنا وتأريخنا وحاضرنا ومستقبلنا .