جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا احتدام الصراع الرئاسي بين ترامب وبايدن واتهامات بالخرف والمخدرات والقادم أعظم أول دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي الطيران الإسرائيلي ينفذ عمليات اغتيال ثاني لقيادة كبيرة خلال 24 ساعة ومأرب- برس يرصد جانب منها مواصفات هاتف Galaxy M35 الجديد من سامسونغ دولة عربية تعلن سداد جميع ديونها إلى صندوق النقد الدولي موسم غير مسبوق.. رقم قياسي يدخل باير ليفركوزن تاريخ الدوري الألماني أول تعليق من البنك المركزي حول خروج مبالغ مالية عبر مطار عدن دون علم البنك بها الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية في عدد من المحافظات خلال الـ 24 ساعة القادمة حماس تعلن استعادة قوتها في كل ميادين المواجهة بغزة - قيادي بارز في حماس يتحدث عن فرصة تاريخية للقضاء الكيان الصهيوني
قالت مصادر حكومية لصحيفة خليجية اليوم إن «الهدوء الذي ساد الشارع مرتبط بالتوصل إلى اتفاق بين السلطات والحوثيين بشأن خفض أسعار المشتقات النفطية ومن ثم الدخول في مفاوضات تشكيل حكومة جديدة».
وحسب المصادر فإن اللجنة التي شكلها الرئيس لوضع مقترحات لمعالجة الأزمة استناداً إلى المبادرات التي أطلقتها أحزاب المؤتمر الشعبي والحزب الاشتراكي والتنظيم الناصري ستنتهي من أعمالها اليوم السبت باقتراح ينص على خفض سعر المشتقات النفطية.
ووفقاً لمصادر «البيان» الإماراتية: ، فإن المقترح ينص على إزالة الطوق الذي يفرضه المسلحون الحوثيون على العاصمة عقب الإقرار بخفض سعر المشتقات النفطية، ومن ثم الدخول في مفاوضات تشكيل حكومة كفاءات وطنية سيرشح الحوثيون بعض الوزراء فيها.
وذكرت المصادر أن «الاتفاق يقضي بإنهاء التوتر ورفع مخيمات الاعتصام التي أقامها الحوثيون في طريق المطار». لكن المصادر أكدت وجود مخاوف لدى هادي من تعثر تشكيل حكومة جديدة ولهذا يريد إتمام التفاوض على التشكيلة الوزارية الجديدة قبل إقالة الحكومة الحالية.
في السياق، أكد مصدر قيادي في اللجنة الرئاسية لـ«فرانس برس» أن «اللجنة تقوم باتصالات بشكل متواصل لإعداد تقرير موسع يقدم إلى الاجتماع الوطني الموسع »، ويضم مختلف القوى المؤيدة للرئيس عبدربه منصور هادي.
وذكر المصدر أن اللجنة «ستقدم رؤية بمثابة مبادرة في ضوء المقترحات المقدمة من سائر المكونات السياسية». وأوضح أن المبادرة تتضمن عدة نقاط من بينها «تشكيل حكومة شراكة وطنية من كفاءات، واتخاذ إجراءات في المجال الاقتصادي لاسيما عبر إعادة تقييم لزيادة أسعار النفط».