بينهم زعيم عربي.. تعرف على زعماء دول قتلوا بحوادث تحطم طائرات تعرف إلى تفاصيل الطائرة المروحية التي كانت تقل الرئيس الإيراني خام برنت يواصل مكاسبه عقب وفاة رئيس إيران الكشف عن تفاصيل جديدة على ما حدث في تحطم مروحية رئيس إيران ومأرب- برس ينشر جانب منها من هو محمد مخبر خليفة رئيسي في إيران ؟ دولة عربية تحسم الجدل حول تهريب 26 طنا من الذهب الى خارج أراضيها جمهور ليفربول يودع كلوب بطريقة فريدة من نوعها.. والمدرب: لا "أصدق هذا" تفاصيل لقاء الفريق بن عزيز مع قائد القوات المشتركة بتحالف دعم الشرعية تصريح جديد لرئيس الوفد الحكومي في مفاوضات الأسرى - ماذا قال عن السياسي المختطف قحطان ؟ عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه
وجد فريق من العلماء في الصين أن المواد الكيميائية المستخدمة لمقاومة هاتفك الذكي للحريق قد تعرضك لخطر الإصابة بالسرطان.
ومنذ السبعينيات، استخدمت "إثيرات ثنائي الفينيل متعدد البروم" (PBDEs) لقدرتها على إبطاء انتشار الحريق، ما قد يساعد في إنقاذ آلاف الأرواح.
والآن، وجدت دراسة تتبعت 1100 بالغ أمريكي لمدة عقدين من الزمن، أن أولئك الذين لديهم أعلى مستويات من المواد الكيميائية في دمائهم، كانوا أكثر عرضة للوفاة بسبب السرطان بـ4 أضعاف مقارنة بالأشخاص الذين تعرضوا لأدنى مستويات من PBDEs.
وخلال فترة الدراسة، توفي 199 مشاركا، أو 18% من المشاركين. وحذر العلماء من أن PBDEs يمكن أن تنفصل عن العناصر وتشكل الغبار. ويمكن أن تدخل إلى أجسام البشر عن طريق الاستنشاق أو كمواد ملوثة في الأطعمة، ما يؤدي إلى تعطيل الهرمونات وإتلاف الجينات، ويزيد خطر الإصابة بالسرطان.
وكتب العلماء في ورقتهم البحثية: "باعتبارها مواد كيميائية تعطل الهرمونات، يمكن لـPBDEs ومستقلباتها أن ترتبط بمستقبلات الهرمونات (أي مستقبلات هرمون الاستروجين)، ومن ثم تعطل التوازن الهرموني. وهذا يلعب دورا في تطور أورام الغدد الصماء مثل سرطان الغدة الدرقية".
وقال الفريق إن دراستهم هي الأولى التي تدرس العلاقة بين التعرض لـPBDEs وخطر الوفاة لأسباب محددة، بما في ذلك السرطان. يذكر أن دراسة أجريت عام 2017، اختبرت 64 هاتفا محمولا وجهاز كمبيوتر، وجدت أن 60% منها تحتوي على PBDEs على أسطحها.
وتقول شركة آبل إنها لم تعد تستخدم هذه المادة الكيميائية في هواتفها الذكية.
وتوجد المادة الكيميائية أيضا في عناصر أخرى، بما في ذلك الأرائك والكراسي ومقاعد السيارات وألعاب الأطفال.
وحظرت العديد من البلدان، بما في ذلك دول الاتحاد الأوروبي، استخدام هذه المواد الكيميائية أو حدت منها بشكل كبير