قرار ملكي سعودي بسحب الأوسمة والامتيازات من فئة حددها القرار الرسمي...الذي بات ساريا ويُعمل به قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج
في الوقت الذي لا تزال فيه المواجهات بين مسلحي الحوثيين والقبائل في منطقة الرضمة مستمرة، وصل القائد الميداني لجماعة الحوثي، أبو علي الحاكم، إلى مدينة الحديدة برفقة مئات المسلحين.
وذكرت صحيفة ( اليمن اليوم) في عددها اليوم، أن الحاكم، وصل بتعزيزات كبيرة لمسلحي الحوثي، يحمل بعضهم أسلحة متوسطة.
وسبقت زيارة قائد الحوثيين الميداني، إلى مدينة الحديدة، عقده عدة لقاءات مع زعماء العشائر في محافظة إب، توعد خلالها " بحرب عقابية" ضد تنظيم القاعدة، جراء ما ارتكبوه بحق مواطنين موالين له في منطقة العدين.
وتزامن وصول أبو علي الحاكم إلى الحديدة، مع مسيرات ينظمها الحراك التهامي، للمطالبة بإخراج مسلحيه من المدينة.
وفي ذات الشأن، ذكرت صحيفة ( أخبار اليوم) أن جماعة الحوثي، اتخذت قرارا بالوصول إلى عدن وحضرموت خلال العشرة الأيام المقبلة.
ووفقا لما أوردته الصحيفة نقلا عن أمين عام نادي رجال الأعمال اليمنيين ( عبد السلام الأثوري) فإن الحوثيين أبلغوا أحد سفراء الدول العشر الراعية للمبادرة الخليجية بأنهم سيسيطرون على عدن خلال العشر الأيام المقبلة
و وأوضحت الصحيفة مسلحي الحوثي بدءوا بالتوافد إلى محافظة حضرموت منذ أسابيع، وأن العشرات المسلحين قد دخلت إلى حضرموت على شكل دفع متفرقة، في وقت تحاول قيادة الجماعة إقناع عدد من الدول الأوربية والولايات المتحدة الأمريكية، بقدرتها على مطاردة عناصر القاعدة في مديني المكلا وسيؤون التابعة لحضرموت.
وأشارت الصحيفة، إلى أنه وفي سياق مساعي الحوثيين في السيطرة على عدن، فإن مسلحيها سيخوضون المعركة بمساندة ودعم تيارات عسكرية كبيرة في وزارة الدفاع اليمنية، وبالتنسيق مع قيادات في حزب المؤتمر الشعبي اليمني، وبنفس الآلية التي تم بها إسقاط عدد من المحافظات في البلاد.