آخر الاخبار

قنبلة بقوة زلزال".. الجيش الروسي يدمر مستودع ذخيرة للقوات الأوكرانية بقنبلة فائقة القوة الدوري المصري.. هدف "عالمي" من لاعب الأهلي يثير تفاعلاً إنجاز أمني كبير يطيح بشحنة خطيرة وبالغة الأهمية لعمليات الحوثي الارهابية أبو عبيدة يزف خبراً غير سار لإسرائيل.. والقسام تنشر فيديو قد يشعل تل أبيب البحرية البريطانية تكشف نتائج هجوم حوثي مزدوج استهدف اليوم سفينة شحن مجدداً.. مشاط الحوثيين يوجه تهديداً مهينا شديد اللهجة الى قيادات مؤتمر صنعاء بحضور الراعي وبن حبتور ..بماذا توعدهم خلال الأيام القادمة؟ برلماني متحوث في صنعاء يفتح النار على سلطة الانقلاب الحوثية ويشكو الظلم والجوع والفقر تحذير أممي: اليمن سيواجه أربعة أشهر عجاف مع بداية الشهر المقبل القوات المسلحة السعودية تبدأ مناورات الغضب العارم في البحر الأحمر بمشاركة القوات البحرية الأميركية لقاء رفيع لقيادات قوات الأمن الخاصة بمحافظة مأرب.. والعميد الصبري يوجه برفع الجاهزية واليقضة الأمنية

داعش: تعترف بإعطاء «معاذ الكساسبة» جرعة كبيرة من المخدرات قبل حرقه

الإثنين 09 فبراير-شباط 2015 الساعة 07 مساءً / مأرب برس - وطن
عدد القراءات 7058

 

أشار مراقبون إلى دراسة أجروها لحالة الطيار الأردني معاذ الكساسبة، والحالة التي كانت عليه أثناء قتله حرقًا، وعدم إبدائه لأي مقاومة أو صراخ فوري عند وصول النار إليه.

حيث قال المراقبون: إن "الإحساس استمر لثوانٍ معدودة؛ لأن هذه المراكز الحسية احترقت بسرعة، نظرًا لأنه كان مبللًا بالبنزين سريع الاشتعال، علمًا بأن وهج النار كافٍ بالنسبة للشخص الطبيعي لجعله يشعر ببداية الاحتراق" - حسبما أفاد المركز الصحفي السوري.

وبحسب موقع " فيتو المصري " قال المراقبون: "من الأهمية بمكان الإشارة إلى أن (معاذ) بدا غير واعٍ وغير مدرك لما ينتظره، وليس كما قال البعض إنه غير خائف، لأنه إنسان بالنهاية، ومن المفروض فيما لو كان واعيًّا أن يدرك المصير الذي ينتظره".

كما قامت عناصر تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية، بالكشف عن "إعطاء الطيار الأردني كميات كبيرة من المخدر، للتأكد من قتل إدراكه لما يجرى حوله، وإفقاده القدرة على التفكير أو التصرف، أو حتى القيام بأي حركة يمكن أن تفشل التصوير".

وعلق المراقبون على كلام عنصر "الدولة" بقولهم: "من الغايات التي يريد أن يصلها تنظيم الدولة من المخدر، وإن كان سببًا ثانيًّا وليس أولًا من حيث الأهمية، فهو إظهاره وكأنه نادم ومدرك لخطئه، لدرجة أنه قَبِلَ بالعقاب، ما جعله ينتظر الموت والنار دون أن يصرخ أو يفكر بما ينتظره، أي الاستسلام المطلق للحكم".